تم دمج علم النفس في كل خطوة من خطوات عملية تصميم تجربة المستخدم. ستساعدك بعض المبادئ الأساسية المتعلقة بالطريقة التي يفكر بها الناس في تصميم المنتجات والتجارب التي تعمل بالفعل بشكل أفضل لمستخدميك الفعليين. تقدم هذه المقالة مقدمة عن بعض أفضل الممارسات والمبادئ الأساسية التي يدعمها علم النفس والتي يجب أن يعرفها كل رائد أعمال .
خطوات التفكك: تقسيم إجراء طويل إلى عدة خطوات أصغر ، أو بيانات مفصلة إلى قطع صغيرة الحجم ، وكشفها فقط إذا لزم الأمر. يمكن استخدام هذا في الإعداد ، وإعداد الخلاصة ، والسداد من التجارة الإلكترونية وما إلى ذلك ، على سبيل المثال ، إظهار تفكك الطلب فقط بعد انتقال العميل إلى صفحة الخروج.
وضع العلامات النشط: يمكن أن تكون إحدى الطرق لتقليل تكاليف التفاعل من خلال التخلص من التخمين في حالات معينة للمستخدمين. يجب أن تحتوي الأزرار والمفاتيح وحقول النموذج والأيقونات على تسميات مرئية لإرشادات واضحة وتدريجية لخفض تكلفة التفاعل.
التمسك بالواجهات المألوفة: الناس بشكل عام يكرهون التغيير. هم أكثر استخدامًا للواجهات التي اعتادوا استخدامها. إنهم يتوقعون حتى المنتجات الجديدة ذات واجهات مألوفة. عادة ما تكون الأفكار المألوفة وبيئات الكلمات والأنماط مريحة للناس.
استخدم أنماط التصميم المألوفة: عند إجراء استبيان حول تطبيقاتك المفضلة ، ستجد أن الدردشة والبحث والتنقل لديهم لمسة وإحساس متشابهين تمامًا. هذا يرجع إلى حقيقة أن هذه التقنيات تعمل بشكل جيد ، ويستخدمها الناس بسلاسة.
مراعاة تفضيلات المستخدم: تساعد مراقبة المستخدمين في تحديد الصعوبات التي يواجهونها ، ومن ثم يمكن طرح الأفكار في هذه المناطق للتوصل إلى حلول.
النماذج الأولية: أفكار التخطيط الشبكي وطرحها للمستخدمين يمكن أن تساعدك على فهم آرائهم حول جوانب معينة من منتجك. يمكن أن تكون هذه التعليقات طريقة موثوقة لالتقاط ردود الفعل الأولية للمستخدمين على منتجاتك.